إن أردت هزيمة شعب فقط عليك بالمرأة …. فالمرأة هى مصنع اﻷوطان … مصنع الاخلاق والعلم والنفسية السوية المرأة هى أساس تقدم الشعوب … ألم يكن لأشد الاشخاص بؤساً أمهات لا تقدم لاطفالها سوا التعنيف …. وماذا كانت النتيجه الا الحروب على ايدى هؤلاء الضحايا …إن اردت ان تنال من حضاره … قلل من شأن المرأة … قلل من شأن دورها العظيم أسلبها حقها فى التعليم … وإجعلها تشعر بعدم أهمية دوره
Month: May 2020
الثورة الحقيقيه مش نزول فى الشارع وشعارات ولافتات عيش حريه عداله اجتماعيه
الشعب لازم يثور بصمته!!!
مصر هى اخناتون وكلوبترا الملك مينا… محمد على..مصر هى الفلاح البسيط اللى بيزرع ارضه… مصر هى كل مهندس ودكتور وصيدلى ونجار وسباك وبواب بيأدى دوره المؤمن بيه بامانه …
مصر هى كل ام عارفه دورها ومذاكراه كويس اوى وعارفه ومتاكده انها احتمال كبير اوى تكون بتربى دلوقتى رئيس جهوريه مصر او عالم او فنان …. اللى هيبقى هديه من ايديها لبلدها بعد بالكتير 30 سنه …. مصر هى عمر الشريف..ام كلثوم .. فاتن حمامه…يوسف شاهين…. نجيب محفوظ .. توفيق الحكيم… احمد زويل .. مجدى يعقوب ..
مصر عمرها ما هتتشرف وسط العالم غير باهلها …… مصر مش البلطجيه والجماعات المتطرفه والتخلف والفقر والفساد
لو حبيت تهدم شعب نسيه ماضيه.قلل من قيمه دور الام …. نسيه شرفه … وخليه باصص على كل ما هو مسخ علشان ثقته بنفسه تقل ويفقد هويته . بالتقليد الاعمى وعقدة الخواجة… مصر كيان لازم نعوده يتشرف بينا …. قدام العالم …
مصر مش هيعدلها اى رئيس دوله لان عمر ما هيجى رئيس دوله من شعب مش مؤمن بنفسه وفاقد الامل …
لو حقيقى عايزين نغير نبدا من بيوتنا والام تؤمن انها قوه جباره ممكن تبنى البلد وممكن تهد البلد لان الاطفال هما المستقبل وهى حاضنه المستقبل بين ايديها …. لان البيت هو الخليه اللى بتكون جسد الدوله اوعى تستهتر بقوة اسرتك وقوتك انت سخصيا … هتلر فرد واحد فى المجتمع وعمل مذابح ومجدى يعقوب فرد واحد وغير مصير ناس كتير من ابناء هذا العالم …. لازم نصدق اننا قوه جباره قابله للانفجار فى اى لحظه اما بالتخريب او بالتعمير ….هى دى الثوره الحقيقيه والمضمونه العواقب من وجهة نظرى
سارة_عزت#
منذ وفاتك قد اخترعوا الكثير والكثير من الاجهزه فقد حدث تطوراً تكنولوجياً كبيراً فى السنون التى غبت عنا فيها …لقد دخلت سوقاً تجارياً لبيع أجهزه المحمول واﻹشتراك فى خدمات اﻹنترنت …تخيلت لو كنت ههنا معى اﻵن كيف سترى تلك اﻷشياء ؟
أتدرى شيئاً يا أبى عندما نظرت حولى على تلك الاجهزه لم اميز نوعها او مميزاتها فقد رايتها فقط مجموعة من الشاشات السوداء التى تضئ بكافة الالوان اذا ما قمت بلمسها .. نعم أبى فأنا مثلك لم أواكب تلك التكنولوجيا … فأنا أكتفى بتليفون المنزل ولا أفكر أن أشترى أحدث موديلات الموبايل أبداً ….إلا إذا جائتنى كهدية ..
كما لو كان عقلى يرفض المعرفة التى تجهلها انت بعد غيابك…. فمعرتك بما اجهل يعطينى شعورا بالامان او ربما انا لا أشعر بشئ محدد على اﻹطلاق … أنا بخير أبى.. نعم أنا بخير
ابنتك
نصف الحياة
أحبت ابيها الذى يعشقها لحد الجنون فدعت الله قائله استطيع تحمل موت ابى يوما ولكنه لا يستطيع تحمل موتى فإن لم نمت سويا اجعل يومه قبل يومى وسأتعايش انا مع حزنى ….
هذا عندما يكن الموت عطية امام قسوة الفراق ….
مرض الاب فدعت الابنه الله قائله بدموع دامية وقلب
قد احترق حسرة منسحبًا باعماق الصدر خشية وخوفا من اصعب الحروف والعن الكلمات التى تخرج من فم لا يطيع سوى كلمات صماء اختارها العقل بعنايه.. اشفه من عذابه او اسحب روحه يا الله ..كفاه عذابا .. مر يومين ومات الاب … وعاشت الابنه ….
هذا عندما تكن الحياه حياة والموت موت والاصعب
بينهما هو نصف الحياه ونصف الموت
سارة_عزت#
البحر امامها
البحر امامها تذكرت كيف تشعر وقت السباحة فحينها لا تتلامس ارجلها بارض تحملها فتستجيب للجاذبيه ولا تسبح فى السماء بافلاكها فتكون اكثر قربه لله … فهناك متعه بإختفاء اليقين تلك اللحظه… فتلك اللحظه تحمل الموت والحياه بآن واحد ورغبتها فى تلك اللحظه هى رغبه لمعرفه الله عن طريق الوت كانها تحاول اكتشاف الله بالحياه فيه وقت الموت ولكنها تتشبث بالحياه الارضيه فتكافح الغرق… كم ادركت انها حين تسبح وترفعها المياه فانها تكون بين السماء والارض بين الموت بقلب البحار والحياه بكبد السماء فادركت ان البحر مكانا عظيما فهو يحدثها بمجد الله وها هى تتحد هناك بذلك المجد فتكون هناك فى المكان الاقرب لله… هى تعلم ان ملكوت الله داخلها ولكنها تجد رؤيه ملكوت الله فى المرآه كبرياء … فقررت دخول ملكوت الله فى عمل يديه للتعبد فارتدت ملابس السباحه وذهبت للبحر …….
!لتصلى
البقاء للاصلح
احترس ايها السياسى الظالم… فمن يبقون على قيد الحياة رغم الظلم قد طبقوا قانون البقاء للاصلح… فإن تغلبوا على ظلمك بموجب هذا القانون الحياتى …. فبالضرورة الحتميه سيتغلبون عليك انت شخصيا … وان لم تصدق انظر للتاريخ وتعلم …. وضع قانون البقاء للاصلح نصب عينيك دائما …. فما ستزرعه فبالضرورة ستحصده انظر للحياه وتعلم
سارة_عزت#
النفيس والرخيص
مدينه صغيره كانت بها الصفعات تمثل الاموال …. …فاصبح الصفع اهم علامات الرفاهيه … عندما يقدس الانسان اللاشئ ويضحى بالنفيس من اجل الرخيص
وعجبى
سارة_عزت#
مدينة الزعفران
سميت مدينه باسم الزعفران نسبه الى قصه تراثيه قديمه بتلك البلد … فقد كان يمر هناك تاجر الزعفران بضائقه ماليه كبيره … فقالت له ابنته … حسنا يا ابى ساضمن لك المال ولكن يجب ان ترفع سعره لما تامل ولى المكافأه اجاب اباها وقال بياس حسنا ابنتى لك ما تطلبى مر الوقت وتقابلت الابنه مع صديقتها الابنه : سمعت بخبر خطبتك كيف حال عريسك اهو من اعيان البلد ام من الكادحين اجابت الصديقه: بالطبع من اعيان البلاد فهو ذو سلطه واملاك الابنه : هل بالفعل هو ذو سلطه واملاك ؟ الصديقه: بالطبع الابنه : اذن قد اعطاكى ال 10 كيلو من الزعفران كمهر اليس كذلك ؟ الصديقه : ماهو الزعفران الابنه : هل تمزحى الا تعرفين الزعفران فهو التابل الاغلى على مستوى العالم ولا يخلو اى مطبخ راقى من هذا التابل العظيم فكيف لا يقدرك عريسك التقدير الجيد ؟!!! الا اذا يخدعك او ربما انتى التى تخدعينى بمركزه وماله الصديقه : بالطبع لا …. ان اردت ان اطلب منه مهرى زعفرانا لفعلت بالتاكيد الابنه : لن تفعلى …. فانت تجدى قيمتك اقل كثيرا من الزعفران …. الصديقه : لا بل سافعل وساخذ مهرى زعفرانا الابنه: لنرى مرت الايام… وتلتها الايام انتشر القيل والقال عن مهر الزعفران فغلى ثمنه وزادت قيمته واصبح لكل عروس ثمنا بعدد اطان الزعفران … واصبح تاجر الزعفران من اغنى تجار التوابل فى المنطقه وهو من اسس مدينه الزعفران … وبعدها طلبت الابنه المكافئة من ابيها …. فقال لها كل ما تطلبى اوامر … فاجابت …. اريد بوزنى علما … فاجابها لماذا العلم فلدى زعفران العالم …. اجابت … عفوا ابى انا من قد اعطت للزعفران المعنى والقيمه
#سارة_عزت
World Peace !
I believe that this issue is in everyone’s mind in some way, We cannot feel safe or feel love … So we as humans, act selfishness because we have fears and fears for sure is against peace and love, Wars in the world doesn’t reflect anything but the nature of the war in our deep hearts, I believe that if we discover our selves and our fears and insist to love each other, the world will be a piece of heaven, I know the world peace is all most impossible in the present time, But I think when Wright brothers (Orville and Wilbur) decided to make the people fly in the sky, a lot of people had made fun of them, So why not we just live in peace and every nation help and love each other?
Perfect day Perfect life!
She lived for a while in a house that had a view of the beach.That day she woke up and went to the bathroom, she took a shower. After that she went to the kitchen and made two cups of coffee with two sandwiches and put them on the table in the balcony.
Her husband woke up and then they ate the cheese sandwiches and drank the coffee and enjoyed the view of the sea in front of them, they were enjoying the tender wind that touched their faces, they were smelling the smell of the sea, the sun was started to shine and make a perfect reflection on the smooth waves of the sea and black rocks.
After calm, peace, and silence they started to talk. They shared their thoughts, they talked about everything that came to their minds. They talked and debated about life, science, psychology and even they talked about what they would eat at lunch they talked until the sun shone in the middle of the sky. that was a perfect morning.
They heard their baby crying..
“ The baby woke up,” she said.
“ great then feed him and get ready for the beach ” her husband replied.
She fed the child, then she changed into her swimming clothes, she got her son ready to enjoy the sun, smooth sand, and the shiny blue sea.
They arrived at the beach they heard the sound of the sea when it touched the rocks, they were listening to their child playing with the yellow soft sand and singing random songs.
Her husband went swimming so she opened a novel and started to become engrossed in the story while the child was playing she heard a lot of noise on the beach she raised her neck and saw the best image she had ever seen, her husband was having fun with some dolphins in the sea!
All the people on the beach were clapping with very happy faces, Their child was very happy too.
After about an hour the sun was getting hotter so she decided to close her book and take her child to swim together and have some freshwater to touch gently their entire bodies while they were playing, dancing and singing they saw a little small yellow fish it was really a pleasure to play with this tiny fish.
After an hour they got hungry so she went to their little tent and got some fried chicken sandwiches. They ate sandwiches together above one of the black rocks putting their legs in the sea. they shared together their little experience with the sea with big smiley faces and they laughed a lot too, enjoying the view of the sunset. That was a perfect evening.
After that, they returned home and she opened her novel and started to read the last few sentences where it says….
Every day is the happiest day with the right decisions, with the right person, every day is the best day with all the all those little tiny details.
This peace of mind, this peace of heart is all what really matters.
with details we find a perfect day, with details we find a perfect life.
She closed the last page of her book with a smiling face closed her eyes and said thanks to God for my perfect night thank you for my perfect life.