Categories
قصه قصيره

البحر امامها

البحر امامها تذكرت كيف تشعر وقت السباحة فحينها لا تتلامس ارجلها بارض تحملها فتستجيب للجاذبيه ولا تسبح فى السماء بافلاكها فتكون اكثر قربه لله … فهناك متعه بإختفاء اليقين تلك اللحظه… فتلك اللحظه تحمل الموت والحياه بآن واحد ورغبتها فى تلك اللحظه هى رغبه لمعرفه الله عن طريق الوت كانها تحاول اكتشاف الله بالحياه فيه وقت الموت ولكنها تتشبث بالحياه الارضيه فتكافح الغرق… كم ادركت انها حين تسبح وترفعها المياه فانها تكون بين السماء والارض بين الموت بقلب البحار والحياه بكبد السماء فادركت ان البحر مكانا عظيما فهو يحدثها بمجد الله وها هى تتحد هناك بذلك المجد فتكون هناك فى المكان الاقرب لله… هى تعلم ان ملكوت الله داخلها ولكنها تجد رؤيه ملكوت الله فى المرآه كبرياء … فقررت دخول ملكوت الله فى عمل يديه للتعبد فارتدت ملابس السباحه وذهبت للبحر …….

!لتصلى

Categories
خواطر

البقاء للاصلح

البقاء للاصلح

احترس ايها السياسى الظالم… فمن يبقون على قيد الحياة رغم الظلم قد طبقوا قانون البقاء للاصلح… فإن تغلبوا على ظلمك بموجب هذا القانون الحياتى …. فبالضرورة الحتميه سيتغلبون عليك انت شخصيا … وان لم تصدق انظر للتاريخ وتعلم …. وضع قانون البقاء للاصلح نصب عينيك دائما ….  فما ستزرعه فبالضرورة ستحصده انظر للحياه وتعلم

سارة_عزت#

Categories
خواطر

النفيس والرخيص

مدينه صغيره كانت بها الصفعات تمثل الاموال …. …فاصبح الصفع اهم علامات الرفاهيه … عندما يقدس الانسان اللاشئ ويضحى بالنفيس من اجل الرخيص

وعجبى

سارة_عزت#

Categories
قصه قصيره

مدينة الزعفران

سميت مدينه باسم الزعفران نسبه الى قصه تراثيه قديمه بتلك البلد … فقد كان يمر هناك تاجر الزعفران بضائقه ماليه كبيره … فقالت له ابنته … حسنا يا ابى ساضمن لك المال ولكن يجب ان ترفع سعره لما تامل ولى المكافأه اجاب اباها وقال بياس حسنا ابنتى لك ما تطلبى مر الوقت وتقابلت الابنه مع صديقتها الابنه : سمعت بخبر خطبتك كيف حال عريسك اهو من اعيان البلد ام من الكادحين اجابت الصديقه: بالطبع من اعيان البلاد فهو ذو سلطه واملاك الابنه : هل بالفعل هو ذو سلطه واملاك ؟ الصديقه: بالطبع الابنه : اذن قد اعطاكى ال 10 كيلو من الزعفران كمهر اليس كذلك ؟ الصديقه : ماهو الزعفران الابنه : هل تمزحى الا تعرفين الزعفران فهو التابل الاغلى على مستوى العالم ولا يخلو اى مطبخ راقى من هذا التابل العظيم فكيف لا يقدرك عريسك التقدير الجيد ؟!!! الا اذا يخدعك او ربما انتى التى تخدعينى بمركزه وماله الصديقه : بالطبع لا …. ان اردت ان اطلب منه مهرى زعفرانا لفعلت بالتاكيد الابنه : لن تفعلى …. فانت تجدى قيمتك اقل كثيرا من الزعفران …. الصديقه : لا بل سافعل وساخذ مهرى زعفرانا الابنه: لنرى مرت الايام… وتلتها الايام انتشر القيل والقال عن مهر الزعفران  فغلى ثمنه وزادت قيمته واصبح لكل عروس ثمنا بعدد اطان الزعفران … واصبح تاجر الزعفران من اغنى تجار التوابل فى المنطقه وهو من اسس مدينه الزعفران … وبعدها طلبت الابنه المكافئة من ابيها …. فقال لها كل ما تطلبى اوامر … فاجابت …. اريد بوزنى علما … فاجابها لماذا العلم فلدى زعفران العالم …. اجابت … عفوا ابى انا من قد اعطت للزعفران المعنى والقيمه

#سارة_عزت

Categories
خواطر

World Peace !

I believe that this issue is in everyone’s mind in some way, We cannot feel safe or feel love … So we as humans, act selfishness because we have fears and fears for sure is against peace and love, Wars in the world doesn’t reflect anything but the nature of the war in our deep hearts, I believe that if we discover our selves and our fears and insist to love each other, the world will be a piece of heaven, I know the world peace is all most impossible in the present time, But I think when Wright brothers (Orville and Wilbur) decided to make the people fly in the sky, a lot of people had made fun of them, So why not we just live in peace and every nation help and love each other?

Categories
خواطر

Perfect day Perfect life!

She lived for a while in a house that had a view of  the beach.That day she woke up and went to the bathroom, she took a shower. After that she went to the kitchen and made two cups of coffee with two sandwiches and put them on the table in the balcony.

Her husband woke up and then they ate the cheese  sandwiches and drank the coffee and enjoyed the view of the sea in front of them, they were enjoying the tender wind that touched their faces,  they were smelling the smell of the sea, the sun was started to shine and make a perfect reflection on the smooth waves of the sea and black rocks.

After calm, peace, and silence they started to talk. They shared their thoughts, they talked about everything that came to their minds. They talked and debated about life, science, psychology and even they talked about what they would eat at lunch they talked until the sun shone in the middle of the sky. that was a perfect morning.

They heard their baby crying..

“ The baby woke up,” she said.

“ great then feed him and get ready for the beach ” her husband replied.

She fed the child, then she changed into her swimming clothes, she got her son ready to enjoy the sun,  smooth sand, and the shiny blue sea.

They arrived at the beach they heard the sound of the sea when it touched the rocks, they were listening to their child playing with the yellow soft sand and singing random songs.

Her husband went swimming so she opened a novel and started to become engrossed in the story while the child was playing she heard a lot of noise on the beach she raised her neck and saw the best image she had ever seen, her husband was having fun with some dolphins in the sea!

All the people on the beach were clapping with very happy faces, Their child was very happy too.

After about an hour the sun was getting hotter so she decided to close her book and take her child to swim together and have some freshwater to touch gently their entire bodies while they were playing, dancing and singing they saw a little small yellow fish it was really a pleasure to play with this tiny fish.

After an hour they got hungry so she went to their little tent and got some fried chicken sandwiches. They ate sandwiches together above one of the black rocks putting their legs in the sea. they shared together their little experience with the sea with big smiley faces and they laughed a lot too, enjoying the view of the sunset.  That was a perfect evening.

After that, they returned home and she opened her novel and started to read the last few sentences where it says….

Every day is the happiest day with the right decisions, with the right person, every day is the best day with all the all those little tiny details.

This peace of mind, this peace of heart is all what really matters.

with details we find a perfect day, with details we find a perfect life.

She closed the last page of her book with a smiling face closed her eyes and said thanks to God for my perfect night thank you for my perfect life.

Categories
قصه قصيره

قصة عصفور

كان عصفورا يستقى الماء من زجاجه… كان يعطش كثيرا فيشرب أكثر…. لم يكن يعلم أن الزجاجه مكسوره وأنه كلما انحنى ليشرب جرح وجرح إلى أن زاد النزيف ومات مذبوحا عطشا.

سارة_عزت#

Categories
لكَ رسالتى

لكَ رسالتى( الجزء الاول)

  جاء اﻹحتفال لنجنى القمح فزينت وجههي بخط الكحل الطويل. رتبت ضفائر شعري السوداء الطويلة النحيفة المطعمة بالحلى الصغيرة وبالنهاية وضعت ذلك اﻹطار الذهبى حول جبهتى لإضفاء روحًا أنثوية ملكية طفيفة على بشرتى القمحاوية.

حاجبي .كثيفا مهذبا وعيناى واسعتان كان يزيد الكحل السميك مفاتنهما وسحرهما زينت عنقي الطويل المنصوب بعقد رفيع بجوانبه ويزداد سماكة كلما اتجه للصدر مطعما ببعض الفصوص الحمراء والزرقاء الثمينة فزينت صدرى بعقد تقليدي اصيل. .

ذهبت بدلال للحقل إخترت أن أذهب إلى الحقل متخذة طريق النهر فأنا أستكين بمشاهدته كنت أشعر كما لو كان هناك من يحتوينى كما لو كان الإله حابى يأخذنى بين ذراعيه كنت أسير بمحاذاة النهر تداعب الأعشاب .الطويلة قدمى التي إختارت حذاءً جلدياً مريحاً وصيفياً فحياتى بسيطة وقد عقدتها عرافة النهر .”فكلما مررت من هناك كانت تأتينى بسواد ملبسها الواسع سائلة “هل قابلتيه اليوم؟

كانت تستوقفني كلماتها لحظات ومن ثم أعاود نشاطى إلى أن أراها ثانية فإذا بها تسألني نفس السؤال ” هل قابلتيه اليوم “؟

.كثيراً تجاهلت وكثيراً استهترت وكثيراً إحترت وأكثر منهم إعتدت كنت أسأل أمي وتكون النتيجة غريبة فكانت تبكتنى عندما تعرف أنني قد سرت بمحاذاة النهر فكان ذلك الخبر يستطيع .أن يخرج امي عن طورها بالكامل

كانت تفضل أمي أن أذهب من الطرق الضيقة المهجورة بالبلدة عن السير بمحاذاة النيل معللة ذلك ان الطريق بالطرق الضيقه أهدأ .

كانت تتجاهل تماماً سؤال العرافة وتصب بغضبها في خطائى بشأن السير بمحاذاة النهر! كانت أمي تثير فضولي كثيراً في ذلك اليوم مررت بجوار النهر فسألت العرافة سؤالها فتجاهلتها كعادتي وأكملت سيرى إلى الحقل ﻷجمع القمح وصديقاتى.

  لهونا بين الحقول الصفراء كعذارى يريدن التبهج بأشعة غروب الشمس البرتقالية الممتدة بطول وعرض الحقل المترامى .الاطراف فتلك الأرض هى ملك لعائلتنا ورثناها عن جدودنا كنا نجرى مهللين بما جمعناه بعد تعب وطول أناة وكنت أجرى ناظرة خلفي حتى لا تلحق بى صديقتى واذ فجأة .اصطدم جسدى بحائط صد من الجلد اﻷسمر لا تبرز منه سوى عضلات مرصوصة ومستقيمة.

لم أدرك ماذا رأيت ولثوانِ قد سكنت مستسلمة لتلك القوة الحانية رفعت نظرى ﻷراك شاباً اسمرًا وقد ارتسم مشهد السماء البرتقالية من خلفك كنت ذو شعراً أكرتًا ولم أميز ملامحك جيدا لم أطل النظر فابتعدت مسرعة ألملم شتات نفسي ..قلت مقاطعاً تلبكى   عزيزتي هل أنتِ بخير؟

يتبع#

سارة_عزت#

لك_رسالتى#

Categories
لكَ رسالتى

لك رسالتى ( الجزء الثانى)

لك رسالتى ( الجزء الثانى) كيف تخرج كلمة “عزيزتي” من فمك وكأنك قد قلتها لي أنا الآلاف المرات؟
أجبتك بجفاف العذارى
كيف يا هذا ان تدخل الحقل في موسم جمع الفتيات للقمح الا تخجل من نفسك؟ –
.احبك سيدتي والعاشق لا تقف أمامه الحوائل –
ارتبكت أوصالى مجدداً فأوليتك ظهرى وهرعت إلى حيثما اتيت جاءني صوتك ينادي
.سيدتى لن تجدي أحداً منهن لقد ذهبن كل منهن إلى بيتهن –
فأجبتك ملتفته اليك
!ماذا تقول! لقد كنت الهو معهن للتو-
.ولكنك حتما ضللت الطريق سيدتى دعينى أريك الطريق لأنه قد حل الظلام-
.أعرف طريقى جيدًا شكرًا لخدماتك –
..اضئت شعلة كبيرة من نار أبرزت ملامحك اخيرًا
تلك العيون السوداء الواسعة ذلك الفك العريض ولكن كل تلك الصفات السطحية لم تشد عيونى ما شدنى الا نظراتك لعيونى كنت تقول لقد رأيتك كثيراً، أعرفك جيداً وأعرف عنادك وصلابتك أشعر بقلقك الآن من الرجوع دعيني فقط أساعدك للوصول. أخذتني
.. من يدي وقدتنى الى محصولي الذي جمعته وحملته أنت عني وأكملت معي الطريق.
اامل ان لا اكون قد افقدتك متعة اليوم مع صديقاتك-
لم تفعل . بالاساس اشكرك فأنت قدمت لي يد العون لولاك لظللت في الحقل حتى الصباح تائهه –
.كلى تحت الأمر سيدتي –
هل تعرفنى؟ –
وكيف لي أن لا أعرفك؟ وأنت قد ملكت أحلامى –
كيف أصبحت لك ذلك دون أن تعرفنى؟ –
أنظري إلى النهر بقلب الأرض الجافة هل كان يعرف أحدهما الآخر؟ ولكنهم الآن قد اتحدا بإختلافهما قد ذابا سويا وأصبحا مصدراً الحياه لكل كيميت أومن سيدتى أنك تلك الأرض التي سيسرى فيها دمائى وانك لمنبع
.لحياه اولادى
خجلت عندما سمعت كلماتك فمصت لساني واكملنا سيرنا بمحاذاة النهر فإذا بعرافة النهر تقول تلك المرة
هنيئا بارك لكما آمون-

ضحكت سيدى وقلت
دعينا نذهب للمعبد فهناك يتبارك زواجنا إن أردتِ الزواج بي –
قلت لكَ بخجل
لا أعرفك-
أنا حور –
لو عرفت إسمك كيف لي أن أتأكد من صدقك وحسن نواياك؟ –
أنا أنتظرك هناك فجرأً لعلِك تأتي –
وصلنا البيت كانت امى نائمة حتى انني تعجبت كيف غفلت رغم تأخري؟
وضعت محصولي على الطاولة وذهبت لفراشي من فرط التعب واذ بي أفكر بك حبيبى لقد أطرت المنطق من عقلى والنوم من
.جفونى لم أستطع النوم فقمت وأخذت محصولي ثانية وذهبت لراحتي حيث النهر فالنهر يناديني.
.وصلت مخبأى وهناك توسدت محصولى ونمت بثباتٍ عميقٍ هناك….
في ظلام الليل رأيت سيدة تحلى جسدها المنير بلباس سماوى طويلا شفاف لا يجرح قدس جسدها ولكنه يبرز مفاتن فخذيها وثدييها كانت تتوج بتاج أبيض منير يتوسطه مفتاح الحياة الذهبي أما وجهها فمنير ومهيب تمسك بيديها مفتاح الحياة الذهبى الكبير تضمه إلى صدرها بعزة إقتربت إلىً وكلما إقتربت إرتفعت ضربات قلبى كدت أن أصرخ من اﻹنبهار. إقتربت حتى وصلت إلىً ثم مدت يديها ببطء وأخذت يدي اليمنى ووضعت بها مفتاح الحياة وأغلقت يديً ثانية ﻹحتواءه وقالت
ابنتى. أنتِ القادمة. اذهبي إلى معبد آمون –
..واختفت
إستيقظت كالمعتوهه زادت ضربات قلبي عندما وجدت مفتاح الحياة الذي كانت تحمله السيدة بين يدى انا! من تلك السيدة؟ أهى اله من آلهتنا؟
#سارة_عزت
#يتبع
#لك_رسالتى

Categories
لكَ رسالتى

لك َرسالتى ( الجزء الثالث)

لك رسالتى ( الجزء الثالث)

..نظرت للمفتاح والتساؤلات تنهش بفكري اعتقدت حينها ان لديك اليقين فأمى لن تجيبني على تساؤلاتى
..أخذت محصولي ومفتاح الحياة وهرعت إلى المعبد ورأيت آمون
احتضنت محصولى وبدأت ادعو بدموعى أن أفهم. إلى أن رأيت مفتاح الحياة الصخرى الكائن فى تمثال عرس النيل القائم بشموخ فى المعبد وقد التمع بلون الذهب
.حتى ان لمعانه قد أضاء المعبد كالشمس بعد كان حجرياً ﻷعوام
.اقشعر جسدي ووصل البرد ﻷوصالى صرخت صرخه مكتومة ظهر صداها بالمعبد كصوت مهزوز ومرتعب

قاطع صوتك القوى صوت هلعي
رأيتك أمامي ممسكا ببردية قديمة وقلت
! سيدتي-
هرعت إليك كالمحمومة بمحصولى في يد ومفتاح الحياة بالأخرى إرتميت بأحضانك كطفل
أخذت أبكي فإحتضنتنى نظرت لعيونك وسألتك مشيرة إلى مفتاح الحياة
ما هذا؟ –
انطفى نور مفتاح الحياة الصخرى تدريجاً إلى أن إختفى وعاد الظلام
أجابتنى
لا أدرى سيدتي-
ما أدريه أن قلبى لم يعشق سواكِ وعقلى لم يؤيد الاكِ وجسدى لم يشتاق الا ﻹحتوائكِ
سيدي أحبك –
اجبت حيث استلقينا بين طبيعة كيميت وقدسية معابدها وقلت
ليس كعشقي لكِ-
أخذت انت محصولي ووضعته أسفل رأسي فتوسدته وكنت أنت ممسكاً
.ببرديتك القديمةاتحدنا كاتحاد النهر بالأرض وضعت بذورك بأرضي باركت الآلهة زواجنا بدأ آمون بالظهور بالسماء مقاوماً ظلام
.استيقظت وايقظتني
الليل
ميريت نيت” حبيبتى محل ذوباني وثبوتي”-
حبيبي مسكن حمايتي وسكوني –
هنيئا لي وجودِك معى وهنيئاً لنا حباً باركته الآلهة. يجب أن أذهب الآن فهناك رحلة استكشافية طوية ولكني أحمل لكِ رسالة من أمي
.تقول أنها الرسالة الأثمن على اﻹطلاق. أريد أن ألقاكِ اليوم عصراً قبل رحيلى بمكانك السرى
.لم أستطع أن الملم شتات عقلى تلعثم لساني حتى وجدتني وحيدة المكان وفررت أنت مختفيًا
.أخذت محصولى ومفتاح الحياة والخطاب وذهبت لمنزلي أخفيت مفتاح الحياة وفتحت البرديه القديمة

أنا الاله حابى ابن آمون إله الشمس قد اخترتك لتكوني عروستي. أنا منبع الخير
أنا حابى الهك اله النيل أهنئك بالزواج سيدتى مرت أعوام أنا أنتظر لحظة التقانا فأنا أعرجاً يحتاج ﻷنثى لا أستحى من احتياجى لكِ سيدتي فكل خير يحتاج للانتشار والأنثى مصدر كل إنتشار لما تحتويه إحتويني سيدتى ودعينى أحتويك ليخرج عبير الخير للأمة فعدم زواجنا يعني اللعنة على البشرية والوطن. لقد اختارك لي آمون من بين فتيات كيميت لقوه علمك وعلو حكمتك وطيبة قلبك ذوبي داخلي لنشر تلك الأعاجيب الالهيه اقبلى أن تكوني عروساً لي وأعطى من حياتك فداءً للبشرية أنتظرك أيتها الغالية
الهك حابى
اندهشت بما قد قرأت أخذت مفتاح الحياة الذهبى والخطاب القديم وهرعت إلى عرافة النهر فوضعت يديها على بطني وقالت
هنيئا ابنتى. هل قرأت الرسالة؟ –
من أنتِ وما السر الذي تخفيه؟ –
! تبحثين عنه بأروقة البلاد وهو أمام عيونك –
من تقصدين؟ –
اقصد منزلك أقصد جدتك –
تقصدين أمي –
بل جدتك –
#سار_عزت
#يتبع
#لك_رسالتى